أحببتُهَا ليسّ لأني أحتَاجُها
ولآ لإنْي أخشَّي عليهـَّا
بـَل لأنَ :
نفْســِـــــي إرتـَاحـتْ لـهاَ وأطمنٌئـتْ بـهَّا
ولآنــــهاََّ تعـنِي لـِي كـُلْ شَّئ ♥
لا أحـَد يعـٌلمْ ألمـِِـي عنـٌد غيـَـابـهاَّ :(
وراحتـِي بوجـُودهـا
حتـَّي هـى نفْسـهاَّ لا تعـلَّم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق